AMR مشرف
عدد الرسائل : 2093 العمر : 34 الموقع : http://all4u.yoo7.com نقاط : 6018 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 12/08/2008
| | الرجالة دمهم أخف من الستات....!!! | |
حبيت أنقلكم الموضوع ده عشان نغيظ الجنس الناعم أبو دم تقيل..........
أكيد موش مصدق....صح.
خلاص يا معلم شوف بنفسك
كشفت دراسة علمية ان الرجال اكثر قدرة على سرد النكات من النساء، وان الهرمون الذكوري (تيستوستيرون) يساعد في اشاعة المرح بين الجنسين ويشجع في اطلاق الكلام المعسول الذي يستهوي المرأة ويدغدغ حواسها ويشيع الفرح ويظهره في عينيها.
ويقول البروفسور سام شاستر من جامعة نورفولك ونوريش الطبية، في دراسته التي نشرها في دورية «بريتيش ميديكال جورنال»، ان الرجال أقدر بكثير من المرأة على اضفاء الضحك بين الرفاق والرفيقات «حتى لو كانت نكاتهم لاذعة».
ويضيف شاستر ان النساء اكثر قدرة على السخرية، لكن الرجال ينطلقون منها لقلب المواقف وتحويل السخرية الى ضحكات تنطلق من القلب وتنهي المواقف الحرجة وتحولها الى المرح.
وخرج البروفسور بنتيجته من دراسة ما يزيد على 400 شخص من الجنسين بالتساوي ومن مختلف الاعمار والطبقات الاجتماعية ووجد ان باستطاعة 75 في المئة من الرجال اطلاق النكات المضحكة او اللاذعة مقابل اقل من 35 في المئة بين النساء.
ويعتقد ان صغار السن (اقل من 30 عاماً) اكثر اندفاعاً في اطلاق النكات في حين ان الكبار يطلقون الفكاهة المبطنة التي لا تؤذي سامعها الا بعد التفكير فيها بتمعن!
ويفسر شاستر كشفه بأنه نتيجة للهرمون الذكوري الذي يكون اكثر حيوية في مرحلة الشباب المندفع في حين ان النسوة اكثر تحفظا في بداية العمر.
ويقول: «بين سن الـ11 و13 وفي بدايات البلوغ لدى الذكور يصبح الذكور أكثر عدوانية او مغامرة، لكن مع بلوغهم تتحول هذه العدوانية الى المرح والنكات».
ويفسر الدكتور نيل نيف عالم النفس في جامعة نورثامبريا، نتيجة البحث وعلاقة الهرمون الذكوري بالنكات بأنه «علامة جدية على تنافس الذكور في ما بينهم على قلب المرأة او انتباهها».
وهناك أمور تجعل من النكتة أكثر إثارة خاصة عندما يلقيها أشخاص ظرفاء. وهناك اشخاص متخصصون في تأليف النكت وابتداعها، وهي ملكة خاصة على صنع النكت بشكل بديع. وظهر في التاريخ العربي اشخاص ظرفاء كانت تروى عنهم النكات، مثل «جحا» وإن كان يعتقد بأنه شخصية وهمية اختلقها بعض الظرفاء.
وكانت دراسة اشرف عليها الباحثون في جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة الاميركية اعطت أدلة دامغة، وقاطعة على وجود اختلافات بين الجنسين في إدراك النكتة والمزاح. والدراسة لم تكن نظرية، او انثروبولوجية، بل شملت مراقبة وظائف المخ، وحركة العضلات.
ولاحظ الباحثون أنشطة المخ لمجموعة من الرجال والنساء أثناء مشاهدتهم الأفلام الكرتونية او الكوميدية. وتوصلوا الى أن بعض الأجزاء من المخ المسؤولة عن إدراك اللغة والذاكرة وإنتاج أحاسيس إيجابية بالمكافأة، يحتمل أن تنشط أكثر عند المرأة لدى مشاهدتها للأفلام الكوميدية المرحة، والأمور الساخرة وكذلك المزاح.
إلا أن بعض أجزاء المخ تثيرها النكات أكثر في النساء، ومن بينها القشرة الأمامية اليسرى ومركز الاحساس بالمكافأة. ولوحظ ان النساء اللاتي شملهن البحث كن أقل توقعاً لمدى كوميدية الرسوم المتحركة التي يشاهدنها، ولذلك عندما كشفت الدعابة كان مركز الاستمتاع اكثر نشاطاً عند النساء منه عند الرجال. وعلى العكس، بدا أن الرجال أكثر توقعاً لفكاهة الرسوم المتحركة من البداية وقبل مشاهدتها.
وأظهرت دراسة في جامعة غرناطة أن الرجال والنساء عموما يضحكون للنكات التي تسخر من المرأة لا الرجل. ووفق الدراسة التي نشرت أجزاء منها في «انترناشونال جورنال أوف هيومر» وشملت أكثر من 1500 رجل وامرأة تراوح أعمارهم بين 18 و80 عاماً فإن الأشخاص في منتصف العمر يضحكون أكثر عندما تكون النكتة عن المرأة لا الرجل.
وتبين أن الرجال والنساء الذين تراوح أعمارهم بين 45 و50 عاماً ضحكوا أكثر عند سماعهم النكات التي تسخر من النساء لا الرجال. | |
|
2008-11-07, 2:20 am من طرف محاسب تحت التمرين