الجماعة العلمية
عزيزى الزائر أذا كنت عضو فى المنتدى يمكنك الدخول ، وأذا كنت زائر لاول مرة يمكنك التسجيل الان .
الجماعة العلمية
عزيزى الزائر أذا كنت عضو فى المنتدى يمكنك الدخول ، وأذا كنت زائر لاول مرة يمكنك التسجيل الان .
الجماعة العلمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الجماعة العلمية

الجماعة العلمية بمكتبة مبارك العامة ببورسعيد تهتم بكل ما يختص به العلم وتعمل على التنمية البشرية من خلال الحوار والمناقشة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 موتي...ولكن...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
AhMeD GhARiB
مشرف
مشرف
AhMeD GhARiB


ذكر
الحمل

الحصان
عدد الرسائل : 1318
العمر : 34
نقاط : 5814
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 27/07/2008

موتي...ولكن... Empty
31102008
مُساهمةموتي...ولكن...


موتي.....ولكن..
بدا (مدحت)شديد الأناقة والوسامة وهو يصفف شعره ويعدل من هندامه متعطرا ليستعد للخروج،ولم يبد علي من حوله ممن في البيت أي محاوله للخبث أو أثنائه عن قراره في الخروج فهم جميعا يعلمون انه ذاهب إليها...إلي(نور).
فاليوم هو يوم الأجازة الأسبوعية له في عمله الذي يعمل به منذ أن تخرج من احدي الكليات المرموقة،بتقدير محترم،ليعمل في شركة ذات شأن،بمرتب يسيل له اللعاب،وهناك كانوا لا يرحمونه حقا،فكان يعمل يوميا،يكاد يعمل ليل نهار،حتى الأجازة الأسبوعية طلبوا منه أن يعمل فيها بمرتب أسبوع كامل،لكنه رفض بكل إصرار فقط...من اجل عينيها،لقد ثار وهاج وماج وقال:هذا يوم راحتي ولن أتخلي عنه بكل نقود العالم،هكذا قال،لكن السبب الحقيقي هو أن ذلك هو اليوم الذي يراها فيه،وبكل اللهفة دس(مدحت)نقود كثيرة من فئة المائة جنية في محفظته وبكل اللهفة انطلق أيضا،كان قلبه يرقص فرحا وهو بنهب الأرض نهبا في الطريق إليها،لكم أوحشته أسبوع كامل لم يرها،إن ما يهون عليه أسبوعه هو أنه في اليوم الأول والثاني يظل يفكر طوال يوميه في تفاصيل المقابلة كل همسة كل ضحكة كل ابتسامة كل شيء،وعجيبة هي تلك الذاكرة !!!تبدو وكأنها لا تصلح للاستخدام الآدمي ولكن ما أن تتعلق
بأحدي بنات حواء حتى تصبح الكترونية،ويقضي يومه الثالث في ذكريات باهته لمقابلته لها واليوم الرابع ذكرياتهما معا حتى ينتهي الأسبوع كله،فيصير إليها يتحدثا،هاتفيا بالساعات،وينام،ويستيقظ ليسرع إليها،ليتفقا علي الخروج ليلا،يا الهي،لكم يعشقها،هو الآن أمام منزلها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

موتي...ولكن... :: تعاليق

AhMeD GhARiB
رد: موتي...ولكن...
مُساهمة 2008-10-31, 7:48 pm من طرف AhMeD GhARiB
وانطلقت الذكريات،ذكريات تتداعي إلي عقله كلما إلي هنا،عندما جاء لطلب يدها،كيف بدا والدها سلفا فظا،لكنه كان علي حق،صحيح أنه يعشقها ولكنه لن تعيش علي هذا الحب،مازال يذكر أباها حين قال له دون ادني قدر من الشفقة أو الحنان:ليكن يا بني انه تجنيدك،وأحصل علي شقه،ثم تعال إلي لتجد بيتي مفتوحا لك،حينها يمكن الحديث،حينها كره حياته وكره نفسه وكرهه،لكنه تشبث بالأمل،انهي تجنيده،ثم التحق بوظيفته،وعمل ليل نهار بلا كلل أو ملل،لم يأخذ أجازات لمده عامين،عامان لم يعرف جسده للراحة طريقا،لم يعرف معنا للنوم إلا لماما،عامان كان الإرهاق هو صديقه الصدوق الذي لازمه أينما ذهب،كان هذا كله يهون،لكن الذي لم يكن يهون،وكان أكثر ما يؤرقه أنه لم يكن يراها،لم يسمع صوتها،لم يكن ينظر لعينيها،لم ير قط ابتسامتها، ولكم آلمه هذا كثيرا،لكم عذبه،لكنه تحمل كل هذا فقط...من أجل عينيها،وحينما عاد لأبيها ولديه ـ حينها ـ شقة فوجئ بتصرف عجيب لم يتوقعه،لقد توقع أن يقول:هاه؟وماذا بعد لقد أحضرت الشقة ثم ماذا بعد؟من أين ستجهزها؟والمهر؟والشبكة؟وما إلي ذلك،هذا ما توقعه،لكن ما حدث؛أن الأب مسرورا قائلا:مرحبا بك يا بني فردا من أبناء عائلتي،و الحق أن الدهشة لم تزل عنه لحظة واحدة حتى عقد القران،وعرف كل شيء،لقد رأي الأب أن هذا الشاب مناسب تماما لـ(نور) فلقد علم بأخلاقهن،وأصله الكريم،وحبه الخرافي لها،لكنه لم يستطع أن يسمح لهما بالزواج علي تلك الحالة المادية التي كان عليها بطلنا،ولقد أدهشه حينها أن يأتي بالشقة في وقت...أعتبره قصيرا
AhMeD GhARiB
رد: موتي...ولكن...
مُساهمة 2008-10-31, 7:52 pm من طرف AhMeD GhARiB
دار كل هذا في خاطره وهو يطرق الباب ويقابل بالترحاب الشديد من أمها وأبوها الذي صافحه قائلا:
ـ أهلا أهلا يا بني تفضل(نور)لا تزال تستعد
كان معتادا من كل الحماة أن يقولوا لأزواج بناتهم(يا بني)لكنه هنا كان حاله خاصة،إذ كان لنور أخ،كان هذا الشاب فاجرا،فاسقا،عاقا لولديه،مؤذيا لجميع من حوله..جيرانه..أصدقائه..و حتى أخته،ولقد رحم الله الجميع بحادثه سير بسيطة خلصت العالم من شره، لذلك وجد والد(نور) ما لم يجده في محمود الذي حاول أن يصلح من أمره مرارا لكنه لم يجد لذلك سبيلا،وجد فيه الشاب الصالح،الابن الذي يعتمد عليه،بهذا وبقصة الحب العنيفة بينه وبين أبنته،لذلك كان منطقيا أن يرضي به زوجا.
AhMeD GhARiB
رد: موتي...ولكن...
مُساهمة 2008-10-31, 7:54 pm من طرف AhMeD GhARiB
(((...أشرقت الشمس...)))
دائما ما تحدثه نفسه بتلك الجملة حين تخرج عليه،يااااه ما أجملها،في في ثوبها الجميل..العباءة..ثوب العفاف ووجهها الملائكي الجميل،ولم يملك نفسه هذه المرة،فأطلق صفيرا طولا وقال:
ـ يا الهي هل أشرقت الشمس هنا أم أنه القمر نزل من السماء.
ابتسم الجميع،واحمر وجهها خجلا،ولم تلبث أن قام معها،واستأذنا في أدب وانطلقا في سعادة.
ـ أوحشتني..
ـ وأنا أكثر..
ـ لا أعتقد ..
ـ ما الذي لا تعتقد؟؟
ـ أني أوحشتك أكثر مما فعلتي أنت..
ـ لا لا أنا أكثر
ـ أنت لا تعلمين....
ـ مممممممممممممم..
ـ لقد أصبحت تجرين في دمي،لقد أصبحت كل كياني ليس لي حياه دونك في أي شيء أراكي..أسمع صوتك..أفكر فيكِ،متي أصبح لكِ إلي الأبد
ـ وعلام العجلة؟؟
ـ عجلة؟؟!! لقد انتظرت ما يزيد عن الخمس سنوات ثم تقولي عجله لقد صبرت بما يكفي
ـ مر الكثير وبقي القليل
ـ أتعرفي أني اشعر وكان هذا اليوم لن يأتي مش مصدق أن الدنيا ستضحك لي أخيرا اشعر وكان شيئا ما سيحدث ....أموت ....
قاطعته في ذعر:
ـ بعد الشر
ـ هل حقا تهمك حياتي؟
ـ كيف تقول هذا الكلام؟؟بالتأكيد..
ـ بالتأكيد ماذا؟
ـ تهمني حياتك؟
خرجا إلي الشارع الرئيسي وركبا احدي سيارات الأجرة وركبا معا في المقعد الخلفي وهمس لها:
ـ الشقة انتهت.
ـ اعلم لقد زرتها البارحة
ـ هل تعجبك؟ قالها بحزن شديد
ـ إنها رائعة..
ـ ليس لهذه الدرجة قالها وقد ازدادت نبره الحب في صوته
قالت مشدوهة:
ـ ماذا ألا تعجبك حقا؟؟!!! إنها رائعة 4 حجرات و(أنتريه) و(أرج) وحمامان ومطبخ رائع،إنها رائعة.
ـ لكم تمنيت أن تعيشي معي في مكان تكونين فيه ملكه متوجه قصر تكونين أميرتها..
ـ أنها رائعة أي أنثي في العالم ستشعر إنها ستشعر إنها سلطانه زمانها فيها..
بدا وكأنه سيبكي وهو يقول
ـ وهل أنت أي أنثي في العالم؟؟!!؟؟
ـ (مدحت) أنا أحبك، بدا وكأنه لم يسمع ماذا؟؟
ـ احبك بدا و كأنه سيموت من الفرحة وهو يقول:
ـ أخيرا
وفي غمره فرحته هذه لم ينتبه إلي سائق التاكسي قد تجاهل تماما المكان الذي أرادا الذهاب إليه ودخل في طرق جانبيه مقفرة وتوقف أمام أربع رجال مسلحين بأسلحتهم البيضاء،لم ينتبه إلا حينما توقفت السيارة وسائقها يقول:انتهت الرحلة يا ساده..
وصوت احد الرجال الأربع يقول: أنزلا.
نزلا عن السيارة،بينما همس في أذنها وهما ينزلان أن ابقي بجانبي وسيسير كل شيء علي ما يرام، ولكنها لم تكن بحاجه لتنبيهه هذا فقد أمسكت في كتفه وبدت عليها كل أمارات الرعب،ولم يكن هو أقل منها رعبا،فهو يواجه خمس رجال أقوياء وحده،لكن ما أثار رعبه أكثر هو خوفه علي (نور)،ولكن أي من هذا الرعب لم يبد عليه وهو يقول
ـ ماذا تريدان ؟؟ قالها وهو ينظر لأعدائه ليعرف من يواجه،كانا رجلان علي يمينه استعدا لمواجهته،وآخران عن يساره استعدا لامساك (نور)،ويتوسطهما سائق التاكسي الذي بدا عليه،لصرامته ولأوامره، قائدهم،ولقوله ساخرا:
ـ نريد العصفورة في موضوع ما لكنك لن تكون موجود هنا لتري ما سنفعله
ـ لو مس أحدكم شعره من رأسها سيكون هذا أخر ما يمسه في حياته
ـ حقا؟؟ لن نمس شعرها،بل سنفعل ما هو أكثر.
وفي حزم من انهي أمره أشار للرجلين علي يمينه بإحضارها وللآخرين بان يتخلصا منه بعد تنظيفه......وأنطق الجميع.
AhMeD GhARiB
رد: موتي...ولكن...
مُساهمة 2008-10-31, 7:55 pm من طرف AhMeD GhARiB
((إذا أردت القضاء علي أفعى فعليك برأسها أولا))
كان هذا هو أول ما دار في ذهنه حين أنطلق،والحق يقال انه هو كان أول من أطاع السائق،ولكنه ترك نور والرجال الأربع،وانطلق ناحية السائق في مبادرة لم يتوقعها الجميع،وجمع كل غيظه وحنقه من أن هذا الوغد الحقير هو من خدعه،وفي قفزه لم يعهدها عن حتى عن نفسه أصبح خلفه تماما،وبكل قوته ضرب رأسه بالسيارة المفتوحة بابها،وأغلق الباب عليها حتى تحطمت رأسه تماما،ولم ينتظر حتى أن يسقط جسده،بل أنقض علي الرجلين الذين جريا وراء(نور)التي انطلقت في الاتجاه الذي أنطلق فيه(مدحت)كما همس لها وهو ينقض علي السائق.
وبدا مشهدا عجيبا،نور تركض،ويركض خلفها رجلان،ويركض خلفهم (مدحت)،الذي يركض خلفه رجلان آخران،ومن خلفهم السائق مضرجا في دمائه،ببقايا رأس.
وانقض(مدحت)وسطهم ووقعا معا، لم يدر كيف فعلها،ولكنه وجد في صرخات(نور)سببا كافيا لأثاره حواسه كلها،ولحسن الحظ،وتوافق القدر معه،وقع احد الشابين علي مطوته في موضع القلب تماما،فاسلم الروح بينما نهض هو والأخر يتقاتلان،حتى أدركه الزوج الذي يجري وراءه وهو يقاتله في ضراوة،فشعر بمطواته أحدهما في كتفه،وأخري في ظهره ولكنه لم يبالي،حتى أجهز علي الرجل الذي أمامه والتفت أليهما.
بدا ما فعله بالرجال الثلاثة أثره علي الرجلين الباقيين،الذين صبا جام غضبهما عليه،فأطلق الأول اوكازيون ركلات ولكمات في جسد صديقنا، بينما أصاب الأخر (مدحت)بمطواته في موضع القلب تماما...وانتهي القتال مؤقتا.
كانت نور قد توقفت عن الركض حين رأت ما فعله مدحت،فظلت تتابع القتال دون أن تتحرك،إلي أن سقطت مدحت،فأطلقت صرخة مدوية وانطلقت تجري نحوه،لكن الرجلين أمسكا بها،وانطلقا تاركين مدحت خلفهما.
AhMeD GhARiB
رد: موتي...ولكن...
مُساهمة 2008-10-31, 7:56 pm من طرف AhMeD GhARiB
كان إعياء مدحت أكثر من أن يقوم بما قام به،فقد استفزته صرخات نور تماما،واستهلكت جميع مخزون الأدرينالين لديه،فلم يكد يتخيلها في أيدي هؤلاء الأوغاد حي تحامل علي نفسه،وقام،وركب السيارة،وقادها وانطلق خلفهم،حيث ذهبوا،ولم ينتبه الرجلان إلا وهما تحت عجلات السيارة الأجرة
AhMeD GhARiB
رد: موتي...ولكن...
مُساهمة 2008-10-31, 7:58 pm من طرف AhMeD GhARiB

لم تدر كيف فعلتها،ولا كيف سارت بالسيارة في الطرقات،ولا كيف توقفت أمام تلك المستشفي،وهرولت إلي الداخل أن أنقذوا زوجي.
لم تدر أبدا وهي جالسه أمام غرفه العمليات،كل ما درته أن مدحت قاتل من اجلها خمس رجال أقوياء وصرعهم جميعا من اجلها،أفلا تستطيع هي أن تقود سيارة؟!!!!.....يبدو حقا أن الحب يصنع المعجزات.
(نور)،(أبنتي)،(مدحت)،(نور)
انطلقت الصيحات الأربع من أبين وأمين مذعورين،وانطلقوا جميعا نحوها بينما ألقت بنفسها في حضن أمها التي حضنتها قائله:ماذا حدث يا بنيتي وقالت الأم الأخرى:ماذا حدث يا بنيتي أين مدحت
وتركت نور لدموعها العنان فهي برغم تلك الحادثة لم تبك،فانفجرت دموعها وحكت لهم في كلمات ودموع...ثم قالت..ومدحت الآن ساعة في غرفه العمليات.
بينما هم كذلك،إذ خرج عليهم الطبيب،فأسرعوا نحوه،الذي قال لهم فلعنا ما بوسعنا لكن أمله في الحياة ضعيف أنتي نور أليس كذلك
أنا أمه... قاطعاه قائلا:فليدخل الجميع فلن يفيد أو يضر
ودخلوا جميعا واجمين
AhMeD GhARiB
رد: موتي...ولكن...
مُساهمة 2008-10-31, 7:59 pm من طرف AhMeD GhARiB
(نور أبي أمي)
وابتسم في تهالك وهو يقول:
ـ يبدو أن الموت يأبي يريحني حتى من عذابي.
ـ لا تقل هذا سوف........قاطعها قائلا:
ـ أسمعي يا (نور)اسمعيني يا حبيبيتي،لقد صدق حدسي لن أري تلك الليلة،يبدو أن الدنيا تأبي لي السعادة،لكن يا نور عديني،عديني إذ تزوجت بعدي فتزوجي،تزوجي من هو أفضل مني،ولا تقبلي بعدي تافها أو حقيرا حتى لو كان غنيا،تزوجي من يستحقق،يقدر ما لديه،من يجعلك ملكه زمانك،عيشي كما يجب أن تعيشي،لا تسمحي لأي وغد أن يهينك ،لا تسمحي لأي حقير أن يمسك دون وجه حق
انت غالية فلا ترخصين
أنت عالية فلا تنزلـين
انت عزيزة فلا تزلـين
أنت كريمة فلا تهينـين
عيشي ملكه...سلطانه...أميره... وإذا لم يكن من الموت بد،فموتي لكن بشرفك...موتي كالملكات في كبرياء..لا تتذللي للعيش...فما عيش وأنت مطأطئ الرأس...قاومي...اصرخي... موتي ولكن ......
......ولبي نداء ربي.
The Poet
رد: موتي...ولكن...
مُساهمة 2008-11-01, 4:21 pm من طرف The Poet
يا غريب يا حبيبي....
اهم حاجة لازم تعرفها.....

ان دي مش قصة قصيرة
دي قصة
قصة
ورأيي اقول لك عليه لما أشوفك..
Bright Star
رد: موتي...ولكن...
مُساهمة 2008-11-02, 3:44 am من طرف Bright Star
بجد مش لاقية كلام اقوله
القصة دي ماشاء الله في القمة
انا عشت معاها لحظة بلحظة وكنت في الاول فرحانة وبعدين اتصدمت
وفي الاخر كنت هعيط لولا اني كنت بسمع أغنية (عيون القلب)لنجاة
mohamed abdalla
رد: موتي...ولكن...
مُساهمة 2008-11-02, 4:24 pm من طرف mohamed abdalla
لا بجد قصة حلوة أوى وأنت عارف رأيى فيها من زمان

وكمان ديه مؤثرة أوى

ده حتى شيماء كات فرحانة يا راجل
AhMeD GhARiB
رد: موتي...ولكن...
مُساهمة 2008-11-03, 1:37 pm من طرف AhMeD GhARiB
The Poet كتب:
يا غريب يا حبيبي....
اهم حاجة لازم تعرفها.....

ان دي مش قصة قصيرة
دي قصة
قصة
ورأيي اقول لك عليه لما أشوفك..

يا عم قوطه

مادام مش روايه تبقي قصه قصيره

وحكايه قصه ديه أنا معرفهاش

دكتور نبيل فاروق كان بيكت قصه طوييييييييييييله ويقول في الاول قصيره

وشكرا لردك وبجد أنا هموت م الفضول لحد معرف رايك فيها بس ياريت تصبيره لحد أما أشوفك تقول حلوه ولا وحشه

بس



captured star كتب:

بجد مش لاقية كلام اقوله
القصة دي ماشاء الله في القمة
انا عشت معاها لحظة بلحظة وكنت في الاول فرحانة وبعدين اتصدمت
وفي الاخر كنت هعيط لولا اني كنت بسمع أغنية (عيون القلب)لنجاة

شكرا لردك يا شيماء بجد مش عارف اقولك ايه

والحمد لله انها عجبتك وأتأثرت بيها

الحمد لله

والحمد لله أنك برضه معيطيش

ربنا يخليلنا عيون القلب

ويخليلنا نجات




mohamed abdalla كتب:

لا بجد قصة حلوة أوى وأنت عارف رأيى فيها من زمان

وكمان ديه مؤثرة أوى

ده حتى شيماء كات فرحانة يا راجل




شكرا بردك يا عبود بس برضه مقولتش رايك في المشهد القتالي عرفت اوصل المشهد ولا ايه

وشكرا لردك

اهم حاجه أننا نفرح الناس
THUNDER STORM
رد: موتي...ولكن...
مُساهمة 2008-12-04, 10:23 pm من طرف THUNDER STORM
القصة أجمل من الجمال ولكني لم أفهم هذه الجزئية

بينما نهض هو والأخر يتقاتلان،حتى أدركه الزوج الذي يجري وراءه وهو يقاتله فيضراوة،فشعر بمطواته أحدهما في كتفه،وأخري في ظهره ولكنه لم يبالي،حتى أجهز عليالرجل الذي أمامه والتفت أليهما.

أما كلمات النهاية فهي أشبه ما تكون بالموعظة لا بآخر كلمات للرجل في هذه الحياةـ أسمعي يا (نور)اسمعيني يا حبيبيتي،لقد صدق حدسي لن أري تلكالليلة،يبدو أن الدنيا تأبي لي السعادة،لكن يا نور عديني،عديني إذ تزوجت بعديفتزوجي،تزوجي من هو أفضل مني،ولا تقبلي بعدي تافها أو حقيرا حتى لو كان غنيا،تزوجيمن يستحقق،يقدر ما لديه،من يجعلك ملكه زمانك،عيشي كما يجب أن تعيشي،لا تسمحي لأيوغد أن يهينك ،لا تسمحي لأي حقير أن يمسك دون وجه حق
انت غالية فلا ترخصين
أنت عالية فلاتنزلـين
انت عزيزة فلاتزلـين
أنت كريمةفلا تهينـين
عيشيملكه...سلطانه...أميره... وإذا لم يكن من الموت بد،فموتي لكن بشرفك...موتي كالملكاتفي كبرياء..لا تتذللي للعيش...فما عيش وأنت مطأطئ الرأس...قاومي...اصرخي... موتيولكن ......
......ولبي نداء ربه

بالمناسبة لو كانت لا جازمة يبقى لازم تشيل النون من تزلين وأخواتها
AhMeD GhARiB
رد: موتي...ولكن...
مُساهمة 2009-02-01, 8:09 am من طرف AhMeD GhARiB
[quote="THUNDER STORM"]القصة أجمل من الجمال ولكني لم أفهم هذه الجزئية

بينما نهض هو والأخر يتقاتلان،حتى أدركه الزوج الذي يجري وراءه وهو يقاتله فيضراوة،فشعر بمطواته أحدهما في كتفه،وأخري في ظهره ولكنه لم يبالي،حتى أجهز عليالرجل الذي أمامه والتفت أليهما.



البطل مدحت قام يجري ورا الأثنين اللي بيجريوا ورا البطله نور

ففضلوا يتشاكلوا

والاثنين التانيين غدروه من وراه

لحد ما خلص م التنين الأولانيين لف للأتنين التانيين


أما كلمات النهاية فهي أشبه ما تكون بالموعظة لا بآخر كلمات للرجل في هذه الحياةـ أسمعي يا (نور)اسمعيني يا حبيبيتي،لقد صدق حدسي لن أري تلكالليلة،يبدو أن الدنيا تأبي لي السعادة،لكن يا نور عديني،عديني إذ تزوجت بعديفتزوجي،تزوجي من هو أفضل مني،ولا تقبلي بعدي تافها أو حقيرا حتى لو كان غنيا،تزوجيمن يستحقق،يقدر ما لديه،من يجعلك ملكه زمانك،عيشي كما يجب أن تعيشي،لا تسمحي لأيوغد أن يهينك ،لا تسمحي لأي حقير أن يمسك دون وجه حق
انت غالية فلا ترخصين
أنت عالية فلاتنزلـين
انت عزيزة فلاتزلـين
أنت كريمةفلا تهينـين
عيشيملكه...سلطانه...أميره... وإذا لم يكن من الموت بد،فموتي لكن بشرفك...موتي كالملكاتفي كبرياء..لا تتذللي للعيش...فما عيش وأنت مطأطئ الرأس...قاومي...اصرخي... موتيولكن ......
......ولبي نداء ربه



مش شايف فيها مشاكل أنها تبقي موعظه

خصوصا لو خدت بالك من نوع الموعظه

انها لحبيبته اللي فضل يدافع عنها لاخر لحظه في حياته

ولا أيه

بالمناسبة لو كانت لا جازمة يبقى لازم تشيل النون من تزلين وأخواتها


شكرا للنصيحه

ما هي ديه البلاوي النحويه اللي مبهدلاني
THUNDER STORM
رد: موتي...ولكن...
مُساهمة 2009-02-25, 10:29 am من طرف THUNDER STORM
وظيفة القصة القصيرة زي ما قلنا هي انك ماتجعلش لها نهاية لكن القارئ هو اللي يخمن انها نهاية وكذلك المواعظ دا نوع من انواع الكتابة غير القصة القصيرة كما انها لو كانت موعظة فلازم تكون اقصر من كدة واعتقد انك لازم تراجع على الدرس بتاع القصة القصيرة من جديد يا أميري العزيز
 

موتي...ولكن...

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجماعة العلمية :: ابداعات الأعضاء :: القصص القصيرة-
انتقل الى: